recent
أخبار ساخنة

بابل في عيون هدى أسعد

 بابل في عيون هدى أسعد



بابل في عيون هدى أسعد

حوار : الناقد عاطف صبرة

بابل في عيون فنانة عراقية قديرة هي هدى أسعد حميد، خريجة كلية الفنون الجميلة، وعضو نقابة الفنانين العراقيين وعضو جمعية الفنانين التشكيليين العراقيين.

المشاركات الفنية داخل العراق:

وزارة الثقافة:

معرض الواسطي (1990)

معرض مهرجان بابل الدولي 

(1992 – 1993 – 1994 – 1995)

معرض الإبداع (1993)

معرض الحضر (1994)

معرض المرأة (2017 – 2018)

معرض التراث العالمي في بابل (2019) "كلنا بابليون"

معرض الفن العراقي المعاصر 

(وزارة الثقافة)

جمعية الفنانين التشكيليين العراقيين:

المعرض السنوي 

(2015 – 2016 – 2017 – 2018  2019 – 2020)

معرض فنانات تشكيليات 

(2015 – 2016 – 2017 – 2018  2019 – 2020)



المشاركات خارج العراق:

معرض مشترك في مصر – ملتقى بصمات الفنانين التشكيليين العرب.

معرض "تكوين" في لبنان

 (2018 – 2019) ضمن الأسبوع الفني.

معرض المنستير – تونس.

معرض مشترك في فرنسا – باريس بعنوان من برج بابل إلى برج إيفل.

المعارض الشخصية:

معرض اختزالات – قاعة حوار للفنون (بغداد).

معرض علامات تكوينية – قاعة زين  مجلس الأعمال العراقي

 (عمّان – الأردن).

معرض فنانات معاصرات – رابطة الفنانين التشكيليين الأردنيين (عمّان).

معرض تشكيليون معاصرون – العراق.



أرشيف هدى أسعد – تقول:

 "كانت بداياتي منذ الصغر، بتشجيع من الأهل وأساتذتي في معهد وكليّة الفنون. تأثرت كثيرًا بالفنان العراقي رافع الناصري من خلال أعماله وأساليبه الفنية.

خلاصة تجربتي الفنية أنني اشتغلت على نفسي في كل المدارس الفنية، وتعلمت بالاستمرارية رغم الظروف الصعبة التي مررنا بها. أي منجز نقدمه هو قوة طبيعية لنقل الثقافة العراقية إلى مكان أكثر جمالًا ورقيًا ووعيًا ومعرفة.





مسؤوليتي التشكيلية اليوم هي أن أبدع أكثر، وأقدّم برؤيا صحيحة أثرًا ثقافيًا للأجيال. رسالتي الخاصة أن يعمل الفنان على نفسه بصدق، ويمنح الجيل القادم كل ما هو صحيح في خطوات الفن من أدب وثقافة وعمل وطموح دون يأس، لأن الفن هو الإرث الحضاري المستمر".



رؤيتها للفن التشكيلي:

"الفن التشكيلي بالنسبة لي هو الحياة هو كل شيء. إنه إعادة صياغة الواقع بأسلوب معاصر ومودرن. أخذت مفرداتي من محيطي ورؤيتي الخاصة وفلسفتي الذاتية.

الفن منحني القوة والسعادة والأمل والاستمرارية، وهو بالنسبة لي تفاؤل وروح وطاقة خلاقة. رسالتي لجمهوري أن الفن هو جذورنا الحقيقية وتاريخنا الفني، وهو جمال وادي الرافدين بما يحمله من قصص ومعانٍ مفعمة بالشجن والحب.

يبقى العراق شامخًا بفنه وحضوره في كل مكان".



الكلمة الأخيرة للفنانة هدى أسعد:

"أتمنى أن يُتاح للفنان البصري مجال واسع لإظهار إبداعه، فهم يمتلكون القدرات والموهبة التي توصلهم إلى التقدم والتميز. كما أشجع كل امرأة أن يكون لها دور فاعل في المجتمع.

كل الشكر والتقدير للناقد والإعلامي عاطف صبرة على هذا الحوار".


google-playkhamsatmostaqltradentX