لقاح كورونا بين الحقيقة والإشاعات
كتبت نهلة شاهين
أسئله كتيرة تدور في أذهان الناس نحاول أن نجيب علي كل تساؤلاتهم
في لقاء مع أحد الأطباء صرح بالحقائق التاليه التي ترد علي كل الإشاعات المتداولة
أولا: موانع تلقي لقاح كورونا
الإصابة بكورونا حاليا أو قبلها ب 3 شهور
أي اعراض برد في الوقت الحالى ( كحة- وجع في الزور- رشح - ألم في العظام - ارتفاع في درجة الحرارة) تؤجل الجرعه لحين زوال الأعراض🌸
لا ينصح بتلقي لقاح كورونا للحالات الآتيه:
ارتفاع ضغط دم او سكر غير مستقر( لا يتلقي له علاج)
أصحاب بعض الأمراض العصبيه أو التشنجات
الحوامل او التخطيط للحمل خلال سنه
إلا أن بعض الأطباء أو الممرضات ( الحوامل أو التخطيط للحمل) يتلقوا اللقاح وقاية لهم
اعراض حساسيه من اللقاحات والتطعيمات
الانتظار 3 شهور بعد تلقى مصل البرد ( الانفلوانزا الموسمية)
(مرضي الغسيل الكلوي والإيدز والسرطان يسمح لهم بتلقي اللقاح)
ثانيا :
لا يوجد أي بروتوكول علاج أو وقاية قبل أو بعد تلقي اللقاح 🌹
ثالثا:
الأعراض الجانبية التي ( قد تظهر) بعد أخذ اللقاح
( حكة أو إحمرار أو ارتفاع في درجه الحرارة في مكان تلقي اللقاح)
همدان في الجسم
أعراض برد
وجع في مكان أخذ اللقاح
ارتفاع في درجه الحرارة يصل إلي 38 درجه
( ينصح في حالة ارتفاع درجة الحرارة تناول مسكن وخافض للحرارة باراسيتامول أو بنادول الأزرق)
لقاح كورونا لا يمنع من الإصابة 100%
ولا يحمى من الإصابة 100%
ولكنه يقلل من نسبه الإصابة بنسبة من 60 إلى 70 %
ويقلل من اعراض الكورونا حال لا قدر الله الإصابة
بعد تلقي اللقاح والجرعتين سنستمر في الإجراءات الإحترازيه وإرتداء الماسكات
أظن جاوبنا علي معظم التساؤلات بالنسبه للقاح
اللهم ارفع عنا الوباء والإبتلاء