باسل سعد اوفى بالوعد
كتب - اشرف سركيس
"هذا الشبل من ذاك الاسد "
"وابن الوز عوام "
" ومن شابه اباه فما ظلم "
هذا ما ينطبق على رجل الاعمال الشاب الناجح باسل سامي سعد نجل رجل الاعمال المخضرم سامي سعد والذى زرع فى ابنائه البساطة والتواضع والامانة وحب العمل والوطن لتكمله مسيرة النجاح التى امتدت الى اكثر من نصف قرن بمشاريع ناجحة ولها مكانتها فى مختلف المجالات السياحية و العقارية و الصناعية والغذائية والطبية وسوق الاوراق المالية.
فرجل الاعمال الشاب قام بفرض اسمه وبصمته فى مجال السياحة والاستثمار من خلال رئاستة لفنادق شتايجنبرجر وحياة ريجنسى الرائعة ذات الرفاهية العالية والتى اصبحت علامة مميزة في تقديم الخدمة السياحية وتستهدف السائحين اصحاب معدلات الانفاق العالية.
وكذلك قام بتطوير منطقة الممشى السياحي امام فنادقه بالغردقة وتشعر فيها بالانبهار وتغمرك فيها شمس الامل فهى معرض فني مفتوح يتزين بالخضرة والورود والاشجار وبالتماثيل الفنية الرائعة بالاضافة الى دعمه للفنون باحترافية وتأسيسه لشركة فنية لاقامة كافه الفعاليات الفنية والثقافية دوريا وبشكل مستمر وأستضافة الفنانيين من مختلف انحاء العالم واخرها اقامة احتفاليه يوم السياحة العالمي وكذلك احتفالية الفنان العالمي عمر خيرت والتي حضرها وزير السياحة والاثار واكثر من الفين متفرج .
بالاضافه الى انشاءه منتجعات سياحية سكنية ومولات بمستوى رفاهية كبيرة لاستقطاب الاجانب لشراء الوحدات السكنية بمدينة الغردقة السياحية ودعم الاقتصاد بجلب العملة الصعبة وحلمه بتطوير منطقة مرتفعات الاهرام وانشاء مركز مؤتمرات عالمي بجوار المتحف المصري الكبير .
كما تم اختياره ليشغل منصب عضو بهيئة الاوقاف القبطية الارثوذكسية وكذلك اختياره فى تشكيل المجلس الاقتصادى الاجتماعى لمحافظة البحر الاحمروعضوية المؤسسة الإجتماعية القبطية للتنمية .
والصور التالية تحكى قصة نجاح المجتهد الخلوق ابن مصر المهندس باسل سامي سعد الذى يحمل فى كلتا يديه وردة حب صافي بيضاء تجديدا لعقد ولاء وعهد وفاء فى حب مصر .