من محنة الي إنتصار
كتبت: فاطمه عبدالكريم
أبطال مستشفي 57357هناك أطفال رغم الألم الذي يعتصرها ترسم ماحرمهم المرض منه
تبا لنا ولهمومنا أطفال بعمر الورد تصارع مرض لا يعرف معني الرحمه اما أنتم عن أي ألم تتحدثون؟!
ادخلوا مستشفي سرطان الاطفال ليري كل منكم القلوب الشامخه التي ترفض الهزيمه
ادخلوا ليرى كل منكم لوحاتهم التي رسموها من خلال ألم الواقع الذي يعيشونه مدونين قصص التحدي التي يسطرونها يوميا في محاربة مرض السرطان فإنهم يبدعون رغم الألم
أبطال في ساحة المعارك يخضون أصعب المعارك التي يخوضها الانسان جسديا ونفسيا فكن انت لهم سلاح الانتصار