وراء كل كتاب حكاية
مع المؤلفة
الروائية المصرية : آيات الصبان
حكاية جديدة مع المؤلفة
الروائية المصرية :آيات الصبان
نغوص في بحور الشعر
وترحب بنا أبيات الخيال
نتجاذب أحاديثا مفعمة بالود والجمال عن مايسترو الكلمة ،قيثارة الأدب العربي ،رائدة من رواد الرومانسية
أيات الصبان
روائية و شاعرة مصريةمن مواليد
القاهرة
حصلت علي ليسانس الأداب من جامعة عين شمس
عملت بالعديد من الشركات العالمية و حاليا تشغل احد المناصب القيادية باحدي الشركات العالمية الكبري
وسنستعرض بعض الأعمال السابقة
للفنانه آيات الصبان منها :
ديوان شعر بأسم نبضات أمرأة صدر 2010
ديوان شعر بأسم نبضات أمرأة صدر 2010
رواية شيكة العنكبوت – يونيو 2021
مجموعة قصصية ساخرة بأسم
(يا أنا يا أنتي يا شغالتي)
نشرت علي عدة اسابيع ببوابة روز اليوسف
الألكترونية 2017
مجموعة مقالات أسبوعية نشرت بمجلة صباح الخير بأسم ضحايا السجون الأمريكية 2020
مقالات فنية نقدية لأعمال عربية و أجنبية نشرت في مجلة صباح الخير 2020
محتوي اسبوعي في جريدة الوحدة بأبو ظبي في الفترة من 1998 / 1999 ) قصائد و خواطر
مقالات فنية مجلة البحرين 1991
مقالات فنية مجلة فرح الأردنية 1991
مشاركات شعرية جريدة الأتحاد 1998
ناشطة علي وسائل التواصل الأجتماعي خاصة الفيسبوك
نبذة عن حياة الكاتبة
كانت دائما الكتابة هي الشغف الوحيد بالنسبة للكاتبة ، مارست الكتابة بجميع انواعها منذ نعومة أظافرها، بدأت بالقصص القصيرة و منها إلى
الرواية، نظمت الشعر الغنائي و شاركت بالعديد من المقالات الأدبية و الأجتماعية و النقدية بالعديد من المجلات المصرية و العربية، درست كتابة السيناريو و الأخراج بالمدرسة العربية لصناعة السينما و التليفزيون كخطوة في أتجاه تنظيم و صقل الموهبة.
من خلال دراستها للعلوم الأنسانية بمختلف انواعها اجادت الغوص في النفس البشرية وسبر أغوارها
و اخراج اجمل و اقسي ملامحها، تجيد خلق شخصيات حية مولعة بالمشاعر و التناقضات الأنسانية ، شخصياتها تنبض بالحب و تشعر بالكراهية و تختنق بالحقد أو تطير فوق سحابات التفاؤل، تكتب عن الأنسان في كل أطواره و حالاته و تشخص أوجاعه و أمراضه النفسية و العاطفية بمنتهي الدقة و الشفافية، جريئة في طرح الفكرة و اثارة الجدل بين الشخصيات في بحثها عن الحقيقة.
علي صعيد أخر - عملت بالعديد من الدول منذ 1991 و حتي 2001 قبل أن تستقر مرة أخري
بمصر منذ 2001 حتي الأن
ما اردت ان اناقشه في روايتي شبكة العنكبوت -
ماذا يحدث حين نسجن داخل اسوار التعلق، تحيط بنا مخاوفنا من كل اتجاه، تزداد تلك المخاوف يوما بعد يوم لتبتلع العقل و المنطق، حين ندرك ان الفقد بات حتمي و ان العمر قد ضاع و حصاده خلف المر و العلقم تشتعل نيران الانتقام في الصدور و يبدأ العد التنازلي لإنفجار البركان
في رواية شبكة العنكبوت حاولت المرور و ابراز تلك المشاعر من خلال مناقشة قصص خمس نساء مع المفهوم التقليدي عن الزواج و تكوين الاسرة، الشعور العميق بالعجز مع الرغبة الشديدة في التملك، كان المال هو العائق الوحيد نحو الحرية من وجهة نظرهن، و كانت الخيانة الجسدية هي الدافع الوحيد للثورة، في مجتمع ابتلعت فيه المرأة كل انواع المهانة و العنف الاسري ، ظلت الخيانة الجسدية هي الخطيئة التي لا تغتفر
تناقش الرواية الاتي
١- دور السوشيال ميديا في التأثير علي ثقافة المجتمع و تصرفات افراده
٢- غياب تعريف العنف المنزلي تماما عند معظم النساء و الوقوف فقط عند بوابات الخيانة لما تمثله من خسارة المكتسبات
٣- عدم العمل علي النجاح الشخصي و اعتبار نجاح الاسرة ممثلا في نجاح الاب
٤- فقدان الثقة في القوانين و المجتمع تجاه قضايا المرأة
٥- امتهان المرأة لذاتها باستخدام اساليب المراقبة ، احساسها العميق بالدونية يدفعها للمحافظة علي ذلك الرجل باي طريقة حتي لو كانت تقلل من شأنها
٦- التعلق الشديد بالبقاء داخل منطقة الراحة حتي لو كانت غير امنة بالمرة
