اقرأ التفاصيل
recent
أخبار عاجلة

كشف_المستور

 كشف_المستور





مع ... محمد أبو سيف 


عندما بدأت تلوح في الأفق أبعاد لا تمت للفكر الديني بصلة من قريب أومن بعيد ، وبدأت مخالب الشيطان تلعب بعقول الناس ، وبدأت مجموعة من اللااخلاقيين تنشأ جبهة من أجل نشر التطرف الفكري و الديني والثقافي ، لخلق زعزعة واستقرار الوطن ،.


الموضوع كبير جداً جداً .. أكبر مما نتخيل ، ويجب علينا جميعاً التكاتف مع الأزهر الشريف وعلماء الدين. حتى نقف معا لضحد أي عدوان فكري .


وقبل أن نحارب هؤلاء الشرذمة الذين لا يمتون للدين الإسلامي بصلة ولا تنبع بداخلهم ذرة وطنية ...


السؤال كيف نحارب هذا الفكر ؟؟..  

اولا  يجب التحدث عنهم والتعرف عليهم وستعلمون في النهاية هدفهم المشين  من المؤسسة الواهية 

وهذا ما سيكون حديثنا في مجموعة سلسلة كشف المستور ...

وسنبدأ برأس الأفعى هذا الثلاثي 

إسلام البحيري ، إبراهيم عيسى ، يوسف زيدان


وللحديث بقية عن الآخرين 


مؤسسة تكوين الفكر العربي.


* إسلام البحيري


خريج جامعة ويلز ، أتهم من قبل عام 2015 بإزدراء الأديان وتم وقف برنامجه على قناة القاهرة والناس برنامج ( مع إسلام) بعد انتقاد الأزهر الشريف له ، وقضت المحكمة بسجنه لمدة 5 سنوات مع الشغل و النفاذ ، وقام من خلال برنامجه بالتشكيك في السنة النبوية. ولعب على الثوابت وادخل العقلانية في منهجه اللا أخلاقي من أجل التشكيك.


إسلام البحيري بدأ في نشر فكر ديني جديد بالتشويه في الفتاوى ومع الإعلامي عمرو أديب وقع في خطأ في حق رسول أمتنا (صل الله عليه وسلم) حينما ذكر الإسم عنوة دون تكملة الصفة .. محمد فقط دون رسول الله... صه أيها الفاشل فأنت تتحدث عن أفضل خلق الله.فلا يحق لك أن تلغي قدسيته التي آمن بها ثلثي من جاء على الأرض على مر التاريخ .


* إبراهيم عيسى


بدايته كانت مع روز اليوسف عندما كان طالباً في كلية الإعلام من السنة الأولى وبدأ يظهر إسمه ويزيع صوته لتوجهاته السياسية (؟؟؟؟؟) حتى وصل إلى منصب رئاسة تحرير جريدة الدستور ... أتهم بالسب والقذف و التطاول على رئيس الجمهورية آنذاك.


في عام 2006 حكم عليه بالسجن لمدة عام وكفالة 10 آلاف جنيه ، وتم تخفيف الحكم إلى غرامة قدرها 4 آلاف جنيه وفي 2007 صدر حكم ضده بالسجن لمدة عام بتهمة إطلاق ونشر أخبار كاذبة عن صحة رئيس الجمهورية .وتم تخفيف الحكم في عام 2008 ليصل إلى شهرين وتم خروجه بالعفو الرئاسي من قبل الرئيس مبارك آنذاك. 


على يده أغلقت ثلاث صحف كان يرأسها وصدرت رواية له من النشر و الأسواق كانت تحمل عنوان 

( مقتل الرجل الكبير )

 ومن العنوان سوف. تصل إلى هدف و مضمون الرواية .


له عدة مؤلفات لها توجهات سياسية ودينية 


منها مريم التجلي الأخير ، أفكار مهددة بالقتل ،  مولانا ، العراة ، دم الحسين ، رحلة الدم ، عصر مبارك ، رجال بعد الرسول ، أشباح وطنية ، الإسلام الديمقراطي ، دم على نهد ، أذهب إلى فرعون وغيرها ؟؟؟؟؟ علامات استفهام كبيرة على مخططات و رواياته وبرامجه المتلفزة ... عمل لفترة في قناة الجزيرة وقناة التحرير الذي أنشأها ايام ثورة 25 يناير وعلى قناة أون تي في تم منعه من استكمال برنامجه المعروف ( مع الصحابة) في رمضان الذي أثار جدلاً واسعاً بسبب قضية الفتنة الكبرى .


* يوسف أحمد زيدان 


مؤلف و كاتب و فيلسوف وللأسف استاذ جامعي متخصص في التراث العربي وعلومه .


له عدة مؤلفات علمية في الفكر الإسلامي والتصوف وتاريخ الطب العربي عمل لفترة مديراً لقسم المخطوطات بمكتبة الإسكندرية .



شرح مشكلات الفتوحات المكيه

فوائح الجمال وفواتح الجلال لنجم الدين كُبري

التراث المجهول ،

التصوف -

ظل الأفعى 

عزازيل - رواية - ترجمت لمعظم لغات العالم

بحوث مؤتمر المخطوطات الشارحة

اللاهوت العربي و أصول العنف الديني - 

دوامات التديّن 

فقه الثورة - تأليف

حل و ترحال .


انتظرونا للحديث بقية في الجزء الثاني من سلسلة كشف المستور .


google-playkhamsatmostaqltradent