الدكتور محمد دياب ورؤيته لتطوير البيئة المصرية
محمد صلاح عوض الله
الدكتور/ محمد عبدالوهاب إبراهيم دياب
ذلك الرجل ابن المؤسسة العسكرية مصنع الرجال وعرين الأبطال والمدرسة العليا للوطنية ابن سلاح المدفعية المشهود له بالكفاءة والانضباط الذي تقلد جميع المناصب داخل هذا السلاح العريق الحاصل على درجة الدكتوراه في فلسفة إدارة الأعمال يضع عدة نقاط كرؤية لتطوير البيئة المصرية أهمها ما يلي :
الأهتمام بحق الطريق من الباعة الذين يفترشون الطرق وإنشاء سوق حضاري لهم من خلال محلات تجارية لهم بنظام حق الإنتفاع.
الأهتمام بالمحاور والطرق الرئيسية لكل محافظة وذلك بالتنسيق مع الهيئة الهندسية للقوات المسلحة وشركات الطرق.
انشاء مدينة للحرفيين لتصليح السيارات في جميع محافظات مصر على أن تشمل هذه المدينة منطقة الشرق والغرب من كل محافظة.
انشاء موقف عمومي لكل محافظة للحفاظ على سير حركة المرور وان يتولى العمل في هذا الموقف ابناء المحافظة ويتم وضع رسوم مختلفة لأبناء المحافظة عن الآخرين.
انشاء صيدلية مركزية لكل محافظة في موقع يتناسب مع سكان المحافظة.
الإهتمام بإنشاء منافذ بيع منتجات كل محافظة من خلال المصانع والشركات التى تتواجد داخل كل محافظة بحيث يتم تدوال جميع المنتجات داخل منافذ بيع جميع المحافظات.
الإهتمام بالمنتجات التى تشتهر بها كل محافظة والعمل على تصديرها للخارج باسم المحافظة المنتجة.
الإهتمام بالأنشطة الفنية داخل كل محافظة من خلال مسارح المحافظة والعمل على إنشاء مسارح للمحافطات التى لا تتواجد بها مسارح.
الإهتمام برعاية المواهب في جميع المجالات الفنية من ابناء كل محافظة وتقديم العروض الفنية خلال العيد القومى لكل محافظة.
انشاء مدن رياضية في جميع المحافظات لرعاية الموهوبين رياضياً في جميع الألعاب الرياضية والعمل على رفع كفاءة الملاعب وتقديم العروض والمباريات الرياضية خلال العيد القومى لكل محافظة.
الإهتمام باستادات كرة القدم في كل محافظة ويتم التنسيق مع شركات التذاكر للأهتمام بجمهور كل محافظة.
استضافة الأحداث والمباريات الرياضية الهامة داخل المدن الرياضية والاستادات داخل كل محافظة.
الإهتمام بالإنتاج الزراعي لكل محافظة من خلال الإنتاج العلمى لكليات الزراعة من خلال التنسيق مع كليات الزراعة في كل محافظة .
الإهتمام بالعملية التعليمية من خلال التنسيق مع الإدارات التعليمية والمدارس والعمل على تشغيل المجموعات المدرسية برسوم اقتصادية لجميع المواد العلمية للقضاء على ظاهرة الدروس الخصوصية.
فرض غرامات مادية على الطلاب المتغيبين عن المدرسة وذلك بالتنسيق مع إدارة المدرسة وأولياء الامور.
الإهتمام بالحالة الأمنية لكل محافظة وذلك بالتنسيق مع مدير الأمن وأقسام ونقاط الشرطة والمرور الدائم داخل شوارع كل محافظة.