نوادر محمد رمضان وتعدد الأزمات في الفترة الأخيرة
كتب : صلاح الحوتى
الشاب المثير للجدل لا يكاد ينتهي من أزمة حتى يدخل في أخرى وكأنها عادة يحبها ويُقبل عليها.
لم تكن تلك المرة الأولى التي يتورّط فيها الفنان المصري، الذي يلقب نفسه بـ"نمبر وان" في أزمة مع مواطنين مصريين.
فقد تورّط محمد رمضان في عدد من الأزمات في الفترة الأخيرة، وكانت أشهرها تلك الأزمة مع الطيار المصري، أشرف أبو اليسر، الذي وافته المنيّة في أبريل الماضي. وما تبعها من أزمات، كالرقص على المسرح بزي لم يعجب النقابة ومنعه من الغناء، حتى فيديوهاته مع مضيفات الطائرة أثناء سفره، إلى اللغط الواسع الذي أثير قبل أشهر، بسبب حصوله على دكتوراه فخرية في "التمثيل والأداء الغنائي" ولقب "سفير الشباب العربي" من قبل أحد المراكز الثقافية في لبنان
ومؤخرًا ازمة المواطن أحمد محمد السيد عامر، من محافظة بورسعيد، الذي حرر محضرا بقسم شرطة الهرم يتهم فيه الفنان محمد رمضان، بالتشهير به وتدمير حياته ومستقبل أبنائه
واخر مواقفه التي تعرض لها في ورطة جديدة طرفها هذه المرة نقابة الموسيقيين المصرية بقيادة الفنان هاني شاكر، بسبب الجدل الذي يثيره رمضان في حفلاته والملابس التي يرتديها. ذلك الأمر الذي يأتي رغم تصريحات هاني شاكر التي صدرت قبل عدة أيام
أكد فيها أن محمد رمضان "محصن"، بسبب عضويته في نقابة المهن التمثيلية، ولذلك يتمكن من الحصول على تصريح من نقابة الموسيقيين بالغناء.
اشترطوا عليه الالتزام بالآداب والتقاليد العامة وارتداء الملابس اللائقة.
وقال شاكر خلال صالون ثقافي بقصر السينما إنه "بناء على التقارير المقدمة من لجنة العمل والمكلفة بالرصد، وبعد توقيع محمد رمضان على إقرار وا
ٱلتزامه، تبين مخالفته له من خلال تنظيم إحدى الحفلات".
وقال: "موقف النقابة من رمضان مختلف، حيث إنه عضو بنقابة المهن التمثيلية، وأشرف زكي هو من بيده المنع والمنح حيال ذلك الجواب، وعندما يريد الحصول على تصاريح، ترسل نقابة المهن التمثيلية إلى نقابة المهن الموسيقية خطابا بالطلب".
كل فترة ازمة وكل يوم حكاية يحكى ان
فتى اسمر طل علينا وقرب لجمهوره وعبر من باب الفن
ولقب نفسه باسماء عديدة وانفرد باعماله وغنى ورقص ومثل ويردد دائما الاسم المميز نمبر 1
وكل فترة زمنية ينشط كترند في موضوعا جديدا وموقفا ينتج عنه مشكلة يتم طرحها في مواقع التواصل الاجتماعي ويصبح حديث الاخبار والراي العام الى جانب التباهي بالمال والثروات التي يمتلكها ولاينظر الى مشاعر
غيره من الفقراء والمحتاجين وكانه الوحيد الذي يملك الثروات والدراما انسانية والحكاية عربية وشوية فلوس كثيرة وطيارة على كل بلد وليس مهما إن كان صوته جميلا وغير مهم المحتوى المهم انه يرقص مع المضيفة صاحبة الاسم الشهير رزق اهم حاجة أنه آتٍ في رمضان فانتظروه!!!
ويشعرنا صوت الضمير بنداء إستغاثة ينقل لنا حكاية مسلسل رمضان القادم كالعادة
شاب مناضل يحاول العيش والبقاء كأي مواطن عادي يتعرض للشر ويدخل السجن ووالده يتوفى في الحلقة ال 12 ويخرج من السجن لينتقم من أي حد يقف في طريقه ويتحول الى وحش كاسر ويصبح ثرياً والنساء تعشقه وينتهي المسلسل باحداث ليست غريبة لكنها متوقعة يقتل بضرب الرصاص او يفقد عزيزاً غالياً كما تعودنا منه في اعماله الفنية
ان الضمير المهني سجل بالقلم واعترض على مايفعله احد مشاهير الفن لانه مرآة تنعكس بسلوكه على المجتمع وما نشاهده يصبح واقعا يعلمه الجميع فالحديث شيق وله عدة محاور ماذا يصظر عن المشاهير مِن خلق وفن ينعكس على عامّة الناس التي تسير في الحياة بحثاً عن مصدر رزق يعود عليهم بالنفع لهم ولذويهم ولكن مايشاهده البعض من مواقف المشاهير تثير الجدل والحزن.